Header Ads

أوضاع جنونية للجماع وضعية الجسر المعلق




لابد من التجديد والاختلاف في الحياة الزوجية لضمان استمرارها ونجاحها.
يبدأ هذا التجديد من خلال العلاقة الحميمية التي تسمح للزوجين باللقاء الجنسي الممتع والمختلف دائما في ذات الوقت لأن من أساسيات السعادة هو الاتفاق والتفاهم والحب مع ممارسة الجماع بشكل جديد ومختلف وغير ممل للزوجين. ومعظم الأزواج يعتادون على ممارسة أوضاع جنسية معينة وتقليدية وذلك لعدم معرفتهم بالثقافة الجنسية التي تسمح لهم بالتعدد في ممارسة الأوضاع. لذلك، من خلال هذا المقال سوف نستعرض لكم الوضعية الجنسية الثانية لممارسة الجماع بين الزوجين بكل متعة ورغبة وإثارة بعد أن كنا قد شرحنا في المقال الأول وضعية الجلوس على القضيب وهو منتصب.


- وضعية الجسر المعلق

هذا الوضع الجنسي من أسهل الأوضاع الحميمية أثناء ممارسة الجماع لأنه يقوم بتحفيز منطقة البظر لزيادة الإثارة والرغبة الجنسية ويجعل الزوج متمكن من الوصول لمنطقة الجي سبوت وإيلاج العضو الذكري بصورة عميقة مع سهولة مداعبة الثديين وتدليك منطقة العانة. هذا بالإضافة لمهمته في تضييق فتحة المهبل عند المرأة وشد هذه المنطقة نتيجة الجاذبية مع الشعور باللذة والمتعة والذروة الجنسية. مما يجعل هذه الوضعية على رأس الهرم بالنسبة للمرأة لأنها تستمتع حينها بكل شبر من جسدها نتيجة إثارته من زوجها بالإضافة إلى أن الرجل يجد كل عضو مثير في شريكته أمامه وسهل الوصول إليه.


يتم وضع الجسر المعلق عن طريق استلقاء الزوجة بوضعية الجسر المعلق ولكن دون أن تضغط على منطقة الرقبة وتحمل وزنها على كتفيها ويقوم الزوج بالدخول عن طريق جذعه بين فخذيها في وضعية الجلوس من السجود أو وهو واقف على ركبتيه ويمسكها من خصرها بيديه ليتحكم فيها بشكل كامل.

ليست هناك تعليقات