كيف بدأت تبادل الأدوار بالقضيب الصناعي مع زوجي وأصبحت أنا بدور الرجل وهو المرأة

السلام عليكم. أشكر موقعكم على إتاحة الفرصة للأعضاء الأوفياء للبوح بمشاركاتهم ونشرها ليستفيد الجميع،  وهذا الذي حفزني لوضع مشاركتي.

قصتي تتعلق بعلاقتي الحميمية أنا سيدة متزوجة أبلغ من العمر 38 عام وزوجي يصغرني بأربع أعوام وقد تزوجنا عن حب منذ 8 أعوام ولدي منه ثلاثة أبناء وأنا سيدة محافظة وأشتغل وأعيش حياة مستقرة. لكن منذ ثلاثة أعوام أحببت أن أجدد علاقتنا الحميمية وأكسر الروتين الممل وابتكار طرق أخرى لعلاقتنا بالفراش.

والذي استهواني بالضبط هو القضيب الصناعي الذي يربط بحزام حول الخصر، و أحببت أن نتبادل الأدوار وأكون أنا الطرف الفاعل وهو المفعول به. وهذا الأمر ليس جديدا فقد كان يراودني منذ اليوم الأول لبداية زواجنا، لكني لم أجرؤ على البوح له بهذا الأمر خشيت أن أخلق مشكلة فظللت صامتة لمدة عامين, والفكرة تجول بذهني وحياتنا جد طبيعية بروتينها، والذي شدني للأمر أكثر أن القضيب الصناعي يكون جزء منه يدخل إلى المهبل ويعطي نوع من الحركة بداخلي بمعنى سأجامعه وأجامع نفسي في نفس الوقت وهذا ما جعلني أتحمس للأمر,

ولكني لم أتحدث معه إلا بعد عامين حين كنت أبحث في الأمر من كل النواحي النفسية والطبية .... وما زادني حماساً ورغبة بالأمر أكثر هو أني قد فوجئت باثنتين من صديقاتي يمارسنا هذا الأمر مع أزواجهن بكل أريحية ولا توجد أي مشكلة.. ومن هنا قررت البوح لزوجي برغبتي وأخذ رأيه بالأمر 

لاسيما أننا منذ بداية زواجنا نداعب مؤخراتنا بعضنا لبعض بغية تحريك الشهوة وأحيانا أدخل إصبعي في مؤخرته لأني أستمتع بالأمر جدا وهو كذلك ولكن لم يحصل بيننا أي ممارسة من الخلف وزوجي ليس شاذاً بل يحبني ويحب أنوثتي، وأنا دائماً أحلق لزوجي شعر المؤخرة وهو متقبل أن ألمس مؤخرته، دون أي حرج

وفي يوم من الأيام صارحته بالأمر وأخبرته أني أريد التغيير والشعور بالسيطرة والتحكم في الممارسة الحميمية وتجربة أن أكون أنا الفاعلة، فوافق وقال لي إذا كان هذا الأمر يسعدك لا مانع عندي, ولكن ماذا تستفيدين من هذا الأمر وأنت لا تشعرين بنشوة، فأخبرته أن القضيب يكون جزء منه خارجي والجزء الآخر يدخل في المهبل ويثبت بالحزام ومع الحركة في المضاجعة تكون النشوة واللذة، فاقتنع ولم يمانع

 مباشرة اشتريت القضيب الصناعي, ومنذ ثلاثة أعوام وأنا أمارس معه تبادل الأدوار وأضاجعه من الخلف كما يضاجع الرجل زوجته وهو لا يمانع ولا أخفيكم أني كنت سعيدة جداً بهذا الأمر, وزادت رغبتي الجنسية وبالأخص عندما يستلقي على ظهره ويفتح قدمية كما أفعل أنا عندما يجامعني وأحس بالسيطرة عليه وأنه مستسلم ويتألم كما أتألم أنا أحيانا، وأشعر بشعور جميل عندما يكون صدري على صدره وأنا أضاجعه بالقضيب وأنا الفاعلة وهو المتلقي وكانت نشوتي جدا كبيرة ودائما تصل للإنزال،

ولم تتغير حياتنا فهو يجامعني بشكل طبيعي وأنا أحب هذا الأمر وقد أنجبت له مولود بعد عام من ممارستنا تبادل الأدوار وحياتنا طبيعية جداً، والإضافة أني كنت أستمتع بارتداء القضيب ومضاجعته في كل الوضعيات التي كان يضاجعني فيها بما فيها وضعية مص القضيب, وأحيانا يأتي من العمل وقت الظهيرة ويكون مرهق ولا يستطيع أن يجامعني فأكتفي أنا بأن أجعله يستلقي على بطنه وأنام فوقه وأجامعه بالقضيب حتى أنتهي وهو لا يمانع ومتقبل للأمر وحياتنا طبيعية, وقد سألته عدت مرات هل يتضايق أن أضاجعه بالقضيب الصناعي وقال لي أنه لا يتضايق وما دام الأمر يسعدني.

وهو يتقبل تبادل الأدوار مني فقط وليس شاذا وليست لديه ميول مثلية, وأنا فقط من يلمس مؤخرته، بل في بعض الأحيان أصبح هو من يطلب أن أدخل إصبعي في مؤخرته وأداعبه من خلاله أو ألبس قضيبي وأضاجعه خصوصا في أيام حيضي لأنه يعرف أن الأمر يسعدني كثيرا ونحن نفعل هذا الأمر ربما مرة كل عشرة أيام ولم أنقطع عن تبادل الأدوار إلا في الأشهر الأربعة الأخيرة لحملي وبعد ولادتي عدت للأمر وأنا سعيدة جدا به  وحياتنا لحد الان مستقرة وهذا الأمر بيني وبينه ولم يطلع عليه أحد وخصوصيتنا كبيرة جداً ونحترم بعضنا البعض وحياتنا مستقرة والذي يحدث بيننا لم يخرج عن نطاقنا،

سؤالي هل ما نفعله أمر طبيعي؟
أتمنى أن تشاركوني أرائكم بخصوص قصتي وشكراً